محترم إلا 1/4
sur 30/12/2025 à 5:00
- Notation :
Contenu associé
ينزح (عبدالسميع) إلى القاهرة برفقة زوجته وأولاده للبحث عن لقمة العيش، فيعمل بوابًا بإحدى العمارات، وبذكائه يتمكن من العمل سمسار بجانب مهنة البواب حتى نجح في تحقيق نسبة ليست بقليلة من الأموال وتتوالى الأحداث بين جشعه ووقوعه بين أيدي اللعوب (إلهام) التي تسعى للاستيلاء على أمواله عقب طلاقها من زوجها.
ينزح (عبدالسميع) إلى القاهرة برفقة زوجته وأولاده للبحث عن لقمة العيش، فيعمل بوابًا بإحدى العمارات، وبذكائه يتمكن من العمل سمسار بجانب مهنة البواب حتى نجح في تحقيق نسبة ليست بقليلة من الأموال وتتوالى الأحداث بين جشعه ووقوعه بين أيدي اللعوب (إلهام) التي تسعى للاستيلاء على أمواله عقب طلاقها من زوجها.
فريد شوقى رجل أعمال ثرى، ولكنه زير نساء، رغم زواجه من الست فهيمه كريمه مختار ، الزهرة اليانعة ذات الرائحة الذكية والقوام الممشوق، صحيح انها أهملت فى نفسها بعد الزواج، ونسيت التصنع له وبتاكل سد الحنك، ولكنها تهتم أكثر ببيته وتربية ابناءه، حيث أن لهما إبنان كبيران، ونجمان شهيران بالنادى الأهلى، الأكبر زكى عادل امام مهاجم النادى الأهلى الشهير بزيكو، والأصغر إكرامى إكرامى الشحات حارس المرمى الشهير بكيمو، ولهما إبنة صغيرة هى سلوى أسماء فريد ، وكان زيكو خاطبا لعضوة النادى كاميليا روعة الكاتب ، التى كانت تلازمه فى كل المباريات تشجعه، بينما كان كيمو يهتم بالاجهزة الأليكترونية، يريد إستدعاء الأصوات الغائبة فى الفضاء، وقد إتخذ سعد الدين من إهمال ست فيهمة لنفسها، ذريعة للخيانة والزواج العرفى من نساء كثيرات، فتعددت علاقاته النسائية، وبدأ فى فقد ثروته، وإقترب من إشهار إفلاسه، بسبب ماينفقه على النساء، فقد باع عمارة الحدائق ليتزوج من بنت حافظ باشا، ودفع ٥ ألاف جنيه لزوج آخر ضبطه مع زوجته ليطنش، كما باع ١٨ فدان من أجل إمرأة فرنساوية، ورهن عزبة لنفس السبب، وكان أولاده يحفرون وراءه، من أجل تطفيش أى واحدة يقترب منها، فقد كان كيمو يسجل مكالماته مع النساء لمراقبته، وأخيرا تعرف سعد الدين على الفنانة الناشئة سوزى سهير رمزى ، عندما أحيت حفلا فى النادى، وتحايل عليها حتى تركب سيارته، لتوصيلها لعملها ثم لبيتها، وباع سيارتها القديمة سكينة، التى أسمتها على إسم خالتها سكينة ليلى فهمى ، التى تعيش معها فى شقة فوق السطوح، وإشترى لها سيارة جديدة، لم تكن تحلم بإقتنائها، كما أهداها بروش ألماظ، وصحبها للسهر فى أماكن كانت تهاب أن تدخلها، مما جعلها تنبهر به، وتنسى فارق السن بينهما، وتشجعها خالتها سكينه على الزواج منه، عندما يعرض عليها ذلك، خصوصا بعد ان أخبرها انه عازب، وكانت فضيحة عندما مات عم زوجته العرفية، ونشرت نعيا فى الأهرام مذكور فيه إسمه، ليسارع بالحضور إبن خالة فهيمه الاستاذ صادق سلامه إلياس لتأدية واجب العزاء فى الظاهر، ولكنه يقصد فضح سعدالدين، فقد كان صادق يحب فهيمه من زمان، ولكنها فضلت عليه سعدالدين، ولكن الأخير إستطاع التخلص من الموقف، متهما صادق بمحاولة التفريق بينه وبين حبيبة قلبه فهيمه، وكانت النتيجة طرد صادق من البيت، وعلم زيكو بأن الضحية القادمة هى سوزى، فقرر إيقاعها فى شباكه لإبعادها عن والده، وركبت معه سيارته وخفق قلبها لحبه، بعد إستجابتها لتودده إليها، وطلب منها إعادة السيارة والبروش لسعدالدين فوافقت، ولكن ولاد الحلال أبلغوا كاميليا خطيبته بتلك العلاقة، ولكن زيكو أنكر مدعيا انه كان يركب مع صديقه حكشه، ولكن الحيلة لم تنطلى على سعدالدين، الذى علم بعلاقة ابنه مع سوزى، فدبر سهرة لزيكو وكاميليا فى الاوبرج، وتقبل من سوزى قطع العلاقة، وطلب منها سهرة الوداع فى الاوبرج، لترى زيكو مع كاميليا، لتكتشف لعبه بها، ثم استغل الموقف، لتوطيد علاقته مع سوزى، وأهداها شقة فخمة بجوار الجامعة، كان يؤجرها مفروش، وحينما ذهبت كاميليا مع زيكو لمشاهدة شقة الجامعة، التى سيتزوجان فيها، فتحت لهما سوزى، التى طردتهما، بينما فسخت كاميليا الخطوبة، وأسقط فى يد زيكو، وأصيب بالإحباط، وانهزم فى الاسكندرية، وتلقى كيمو ٣ أهداف فى شباكه، وقرر كيمو رفع قضية حجر على والده قبل إشهار إفلاسه، ونصحوا والدتهم فهيمه بتحسين مظهرها، وان تفقد ٤٠ كيلو من وزنها، لتبدو رشيقة وجميلة أمام القاضى رشوان مصطفى حيث ارتدت أمامه باروكة صفراء، وتحدثت بالفرنسية، حتى لايجد القاضى مبررا لزواج سعد من أخريات، وكانت المفاجأة حضور سعد وقد إرتدى ملابس قديمة وطربوش على رأسه، وأمسك بعصا يتكأ عليها، وفضح أولاده امام القاضى، وبين له لهوهما، وإدعى حبه الشديد لزوجته فهيمه، والتى إنخدعت فى أقواله، فإعترفت على ابناءها، فتم رفض الدعوة وإتفق سعد مع سوزى على الحضور لمنزلها فى الغد الساعة ٧ لإنهاء كل شيئ، فظنت انه يقصد الزواج، فأعلنت كل معارفها، وأحضرت المأذون، ولكن كيمو وضع له المخدر بالشراب، حتى يفوته الميعاد، وإتصلت سوزى تسأل عن سعد، ليوهمها كيمو بأن سعد متزوج وله تسعة من الأبناء، ثم أسمعها تسجيل سابق لوالده مع سيدة اخرى، يقول لها أنا عمرى ماوعدتك بالزواج، وانا مش بتاع جواز، وأعطيتك ثمن الايام التى قضيناها سويا، وعجزت سوزى عن التصرف فى الموقف المحرج امام المدعوين، ليتقدم زيكو لحل الموقف بالزواج من سوزى، وذلك حتى يقطع الطريق على والده، الذى لايحق له الزواج من طليقة إبنه، وإشترطت سوزى العصمة بيدها، وتم الزواج، واستيقظ سعد فى اليوم التالى، ليفاجأ بزواج النجم الشهير زيكو من النجمة الناشئة سوزى، فتوجه لمنزلهما وإعتدى بالضرب على زيزو، واستغربت سوزى من عدم دفاع زيزو عن نفسه، وقام سعد بإرسال ورقة الطلاق لفهيمه عن طريق البوليس، بينما ادعى زيكو انه معاق جنسيا، بسبب حادث كروى، حتى يتجنب الدخول بسوزى، التى ينوى طلاقها، ولكن سوزى قبلت زيزو بعيبه، وطلبت التعرف على أسرة زيكو، فقام كيمو بإحضار عم صادق ليحل محل والده امام سوزى، وإثناء جلوسهم، حضر سعد بعد علمه بوجود صادق، ولكن سوزى طردته، وإستغربت من سلبية الجميع أمام سعد، وفاق سعد لنفسه، وتخيل معاناة إبنته الصغيرة سلوى من زوج أمها صادق، وضياع مستقبل أبناءه، فتوجه الى كاميليا وشرح لها كل شيئ، وان زيكو ضحى بحبه من أجل الحفاظ على الاسرة، وعندما أراد زيكو الخروج لحضور المباراة النهائية بين الأهلى والزمالك، منعته سوزى وأغلقت الشقة بالمفتاح، الذى ألقته فى الشارع، حتى يخبرها زيكو لماذا تزوجها، ولكن سعد سلم نسخة من المفتاح لكاميليا، التى أخرجت زيكو، وحضر سعد ليخبر سوزى بالحقيقة، وأن زيكو إبنه وضحى من أجل أمه وإخوته، وأهداها شقة الجامعة لكى تطلق زيكو، ولكنها اعتذرت لكل الاسرة، وطلقت زيكو، وأهدت الشقة لزيكو ليتزوج فيها من كاميليا، وعاد احمد سعد الدين لزوجته فهيمة رجل فقد عقله
فريد شوقى رجل أعمال ثرى، ولكنه زير نساء، رغم زواجه من الست فهيمه كريمه مختار ، الزهرة اليانعة ذات الرائحة الذكية والقوام الممشوق، صحيح انها أهملت فى نفسها بعد الزواج، ونسيت التصنع له وبتاكل سد الحنك، ولكنها تهتم أكثر ببيته وتربية ابناءه، حيث أن لهما إبنان كبيران، ونجمان شهيران بالنادى الأهلى، الأكبر زكى عادل امام مهاجم النادى الأهلى الشهير بزيكو، والأصغر إكرامى إكرامى الشحات حارس المرمى الشهير بكيمو، ولهما إبنة صغيرة هى سلوى أسماء فريد ، وكان زيكو خاطبا لعضوة النادى كاميليا روعة الكاتب ، التى كانت تلازمه فى كل المباريات تشجعه، بينما كان كيمو يهتم بالاجهزة الأليكترونية، يريد إستدعاء الأصوات الغائبة فى الفضاء، وقد إتخذ سعد الدين من إهمال ست فيهمة لنفسها، ذريعة للخيانة والزواج العرفى من نساء كثيرات، فتعددت علاقاته النسائية، وبدأ فى فقد ثروته، وإقترب من إشهار إفلاسه، بسبب ماينفقه على النساء، فقد باع عمارة الحدائق ليتزوج من بنت حافظ باشا، ودفع ٥ ألاف جنيه لزوج آخر ضبطه مع زوجته ليطنش، كما باع ١٨ فدان من أجل إمرأة فرنساوية، ورهن عزبة لنفس السبب، وكان أولاده يحفرون وراءه، من أجل تطفيش أى واحدة يقترب منها، فقد كان كيمو يسجل مكالماته مع النساء لمراقبته، وأخيرا تعرف سعد الدين على الفنانة الناشئة سوزى سهير رمزى ، عندما أحيت حفلا فى النادى، وتحايل عليها حتى تركب سيارته، لتوصيلها لعملها ثم لبيتها، وباع سيارتها القديمة سكينة، التى أسمتها على إسم خالتها سكينة ليلى فهمى ، التى تعيش معها فى شقة فوق السطوح، وإشترى لها سيارة جديدة، لم تكن تحلم بإقتنائها، كما أهداها بروش ألماظ، وصحبها للسهر فى أماكن كانت تهاب أن تدخلها، مما جعلها تنبهر به، وتنسى فارق السن بينهما، وتشجعها خالتها سكينه على الزواج منه، عندما يعرض عليها ذلك، خصوصا بعد ان أخبرها انه عازب، وكانت فضيحة عندما مات عم زوجته العرفية، ونشرت نعيا فى الأهرام مذكور فيه إسمه، ليسارع بالحضور إبن خالة فهيمه الاستاذ صادق سلامه إلياس لتأدية واجب العزاء فى الظاهر، ولكنه يقصد فضح سعدالدين، فقد كان صادق يحب فهيمه من زمان، ولكنها فضلت عليه سعدالدين، ولكن الأخير إستطاع التخلص من الموقف، متهما صادق بمحاولة التفريق بينه وبين حبيبة قلبه فهيمه، وكانت النتيجة طرد صادق من البيت، وعلم زيكو بأن الضحية القادمة هى سوزى، فقرر إيقاعها فى شباكه لإبعادها عن والده، وركبت معه سيارته وخفق قلبها لحبه، بعد إستجابتها لتودده إليها، وطلب منها إعادة السيارة والبروش لسعدالدين فوافقت، ولكن ولاد الحلال أبلغوا كاميليا خطيبته بتلك العلاقة، ولكن زيكو أنكر مدعيا انه كان يركب مع صديقه حكشه، ولكن الحيلة لم تنطلى على سعدالدين، الذى علم بعلاقة ابنه مع سوزى، فدبر سهرة لزيكو وكاميليا فى الاوبرج، وتقبل من سوزى قطع العلاقة، وطلب منها سهرة الوداع فى الاوبرج، لترى زيكو مع كاميليا، لتكتشف لعبه بها، ثم استغل الموقف، لتوطيد علاقته مع سوزى، وأهداها شقة فخمة بجوار الجامعة، كان يؤجرها مفروش، وحينما ذهبت كاميليا مع زيكو لمشاهدة شقة الجامعة، التى سيتزوجان فيها، فتحت لهما سوزى، التى طردتهما، بينما فسخت كاميليا الخطوبة، وأسقط فى يد زيكو، وأصيب بالإحباط، وانهزم فى الاسكندرية، وتلقى كيمو ٣ أهداف فى شباكه، وقرر كيمو رفع قضية حجر على والده قبل إشهار إفلاسه، ونصحوا والدتهم فهيمه بتحسين مظهرها، وان تفقد ٤٠ كيلو من وزنها، لتبدو رشيقة وجميلة أمام القاضى رشوان مصطفى حيث ارتدت أمامه باروكة صفراء، وتحدثت بالفرنسية، حتى لايجد القاضى مبررا لزواج سعد من أخريات، وكانت المفاجأة حضور سعد وقد إرتدى ملابس قديمة وطربوش على رأسه، وأمسك بعصا يتكأ عليها، وفضح أولاده امام القاضى، وبين له لهوهما، وإدعى حبه الشديد لزوجته فهيمه، والتى إنخدعت فى أقواله، فإعترفت على ابناءها، فتم رفض الدعوة وإتفق سعد مع سوزى على الحضور لمنزلها فى الغد الساعة ٧ لإنهاء كل شيئ، فظنت انه يقصد الزواج، فأعلنت كل معارفها، وأحضرت المأذون، ولكن كيمو وضع له المخدر بالشراب، حتى يفوته الميعاد، وإتصلت سوزى تسأل عن سعد، ليوهمها كيمو بأن سعد متزوج وله تسعة من الأبناء، ثم أسمعها تسجيل سابق لوالده مع سيدة اخرى، يقول لها أنا عمرى ماوعدتك بالزواج، وانا مش بتاع جواز، وأعطيتك ثمن الايام التى قضيناها سويا، وعجزت سوزى عن التصرف فى الموقف المحرج امام المدعوين، ليتقدم زيكو لحل الموقف بالزواج من سوزى، وذلك حتى يقطع الطريق على والده، الذى لايحق له الزواج من طليقة إبنه، وإشترطت سوزى العصمة بيدها، وتم الزواج، واستيقظ سعد فى اليوم التالى، ليفاجأ بزواج النجم الشهير زيكو من النجمة الناشئة سوزى، فتوجه لمنزلهما وإعتدى بالضرب على زيزو، واستغربت سوزى من عدم دفاع زيزو عن نفسه، وقام سعد بإرسال ورقة الطلاق لفهيمه عن طريق البوليس، بينما ادعى زيكو انه معاق جنسيا، بسبب حادث كروى، حتى يتجنب الدخول بسوزى، التى ينوى طلاقها، ولكن سوزى قبلت زيزو بعيبه، وطلبت التعرف على أسرة زيكو، فقام كيمو بإحضار عم صادق ليحل محل والده امام سوزى، وإثناء جلوسهم، حضر سعد بعد علمه بوجود صادق، ولكن سوزى طردته، وإستغربت من سلبية الجميع أمام سعد، وفاق سعد لنفسه، وتخيل معاناة إبنته الصغيرة سلوى من زوج أمها صادق، وضياع مستقبل أبناءه، فتوجه الى كاميليا وشرح لها كل شيئ، وان زيكو ضحى بحبه من أجل الحفاظ على الاسرة، وعندما أراد زيكو الخروج لحضور المباراة النهائية بين الأهلى والزمالك، منعته سوزى وأغلقت الشقة بالمفتاح، الذى ألقته فى الشارع، حتى يخبرها زيكو لماذا تزوجها، ولكن سعد سلم نسخة من المفتاح لكاميليا، التى أخرجت زيكو، وحضر سعد ليخبر سوزى بالحقيقة، وأن زيكو إبنه وضحى من أجل أمه وإخوته، وأهداها شقة الجامعة لكى تطلق زيكو، ولكنها اعتذرت لكل الاسرة، وطلقت زيكو، وأهدت الشقة لزيكو ليتزوج فيها من كاميليا، وعاد احمد سعد الدين لزوجته فهيمة رجل فقد عقله
ينزح (عبدالسميع) إلى القاهرة برفقة زوجته وأولاده للبحث عن لقمة العيش، فيعمل بوابًا بإحدى العمارات، وبذكائه يتمكن من العمل سمسار بجانب مهنة البواب حتى نجح في تحقيق نسبة ليست بقليلة من الأموال وتتوالى الأحداث بين جشعه ووقوعه بين أيدي اللعوب (إلهام) التي تسعى للاستيلاء على أمواله عقب طلاقها من زوجها.
ره احمد حلمى بائع تذاكر للمنطقة الأثرية المحيطة بعامود السوارى بالاسكندرية، ولكنه لا يذهب لعمله كثيرا، حيث ينوب عنه فى التوقيع، المشرف غريب محمود على الموقع، والذى يستغل المنطقة فى اعمال غير قانونية، حيث يديرها لتناول المخدرات، وإقامة الليالى الحمراء، ويعيش حنتيره فى حى السيالة ببحرى، مع والده البائع السريح عطا لطفى لبيب الذى يبيع المجلات الفاضحة، ونشارة الخشب على انها مسحوق قرن الخرتيت، أما والدته سعاد نصر فتسرح بعربة كشرى، ويعمل حنتيره نهارا بائع سريح، وفى المساء يكون فرقة غنائية موسيقية تزف العرائس فى الهواء الطلق، مكونة من الجرسون شاعر الاغانى العمده محمود عبد المغنى وحارس الشاطئ ابراهيم ريكو ، ويعيش ثلاثتهم حياة الصعلكة، ليتغلبوا على الاحباط الذى يلازمهم، بسبب قلة ذات اليد، ويتعرف حسن حنتيره على جارة عمود السوارى ميريت لانا سعيد التى يظنها يونانية، فيحاول استمالتها وامها زيزى مصطفى بتعلم اللغة اليونانية، بعد ان وقع فى غرامها، حتى يكتشف مصريتها، فيتقدم لخطبتها بدبلتين، وبعد فترة تتعرف ميريت على ضابط بوليس على حسن ، فترمى الدبلة فى وجه حنتيره، وتخطب للضابط، ليقع حسن حنتيره فى صدمة عاطفية، تزول عندما يتعرف على جارته فى السوق نعمة ياسمين عبد العزيز ، البائعة فى احد المحلات الصغيرة، ويقابل امها خيرية احمد الموظفة بالسنترال، ليخطبها منها، ولكنها ترفضه لفقره وعدم جاهزيته، ويعانى حنتيره من ظروفه الاجتماعية، ويعانى مثله زميله العمدة الذى يضطر لبيع أشعاره لشاعر الاغانى كمال المنوفى يوسف عيد ، ويواصل حنتيره عمله المضنى فى زفاف العرائس، ويقضى أوقاته وزملاءه فى تدخين الحشيش بالمدافن مع التربى فؤاد احمد راتب ، الذى كان أستاذا للفلسفة، ثم صدم فى عروسه اميره محمد التى اكتشف عدم عذريتها، فترك الدنيا بناسها، وقرر الحياة تحت الارض فى الترب، يدخن الحشيش ليتوه عن الدنيا، وتقوم البلدية بالقبض على والد ووالدة حنتيره كبائعين جائلين بدون ترخيص، ويتقدم حنتيره للمعلم شهاب سعيد طرابيك تاجر المخدرات، ليعمل لديه مقابل ان يدفع المعلم الكفالة لخروج والديه من الحبس، غير ان حنتيره كاد ان يبيع المخدرات للسيد الوزير المحافظ حسن كامى ، وطلب من المعلم شهاب إعفاءه من تلك المهمة، فإقترح عليه المعلم ان يساعده وزملاءه فى النصب على احد مزادات الفحم، المستخدم فى تدخين الحشيش، فساعده حنتيره، الذى اكتشف وكر الدعارة والمخدرات فى عامود السوارى، واراد منعه، فنال علقه كسرت عظامه، ورأته نعمه ووالدتها من شباك منزلهم، فقاموا بإسعافه، ووافقت ام نعمه على خطوبة ابنتها لحنتيره، وظلت فى صراع محتدم معه، لكى يحضر شقة للزوجية، ثم هددته بفسخ الخطبة، ويكتشف حسن حنتيره وجود حقيبة مليئة بالنقود مع المليونير السكير تحسين عبد الأحد محمود القوادرى فاروق فلوكس ، والذى يقومون بإحياء سهراته، ويقرر حنتيره العودة لقصره لسرقة الحقيبة، ولكنه يجده مقتولا والحقيبة فارغة، وتم القبض على حنتيره، وقامت ام نعمه بإعادة الدبلة له أثناء وجوده فى النيابة، ولكن زملاءه ومعهم نعمه أقنعوا فؤاد بترك الترب والخروج للدنيا، ليكون إيجابيا ويساعد صديقه حنتيره، الذى استطاع مغافلة وكيل النيابة والهرب، وانضم لزملائه بحثا عن القاتل الحقيقى، حيث عثروا عليه وقدموه للنيابة ومعه باقى المبلغ المسروق، وأسرع حنتيره لمنزل حبيبته نعمه ليبشرها ببرائته، فوجدها بالكوشة بجوار عريسها اسلام وافى ، فقاموا بمنع المأذون من كتابة الكتاب، وفركشوا الجوازة، وكتب حنتيره كتابه على نعمه، وزفّهما زملاءه فى الهواء الطلق صايع بحر
فريد شوقى رجل أعمال ثرى، ولكنه زير نساء، رغم زواجه من الست فهيمه كريمه مختار ، الزهرة اليانعة ذات الرائحة الذكية والقوام الممشوق، صحيح انها أهملت فى نفسها بعد الزواج، ونسيت التصنع له وبتاكل سد الحنك، ولكنها تهتم أكثر ببيته وتربية ابناءه، حيث أن لهما إبنان كبيران، ونجمان شهيران بالنادى الأهلى، الأكبر زكى عادل امام مهاجم النادى الأهلى الشهير بزيكو، والأصغر إكرامى إكرامى الشحات حارس المرمى الشهير بكيمو، ولهما إبنة صغيرة هى سلوى أسماء فريد ، وكان زيكو خاطبا لعضوة النادى كاميليا روعة الكاتب ، التى كانت تلازمه فى كل المباريات تشجعه، بينما كان كيمو يهتم بالاجهزة الأليكترونية، يريد إستدعاء الأصوات الغائبة فى الفضاء، وقد إتخذ سعد الدين من إهمال ست فيهمة لنفسها، ذريعة للخيانة والزواج العرفى من نساء كثيرات، فتعددت علاقاته النسائية، وبدأ فى فقد ثروته، وإقترب من إشهار إفلاسه، بسبب ماينفقه على النساء، فقد باع عمارة الحدائق ليتزوج من بنت حافظ باشا، ودفع ٥ ألاف جنيه لزوج آخر ضبطه مع زوجته ليطنش، كما باع ١٨ فدان من أجل إمرأة فرنساوية، ورهن عزبة لنفس السبب، وكان أولاده يحفرون وراءه، من أجل تطفيش أى واحدة يقترب منها، فقد كان كيمو يسجل مكالماته مع النساء لمراقبته، وأخيرا تعرف سعد الدين على الفنانة الناشئة سوزى سهير رمزى ، عندما أحيت حفلا فى النادى، وتحايل عليها حتى تركب سيارته، لتوصيلها لعملها ثم لبيتها، وباع سيارتها القديمة سكينة، التى أسمتها على إسم خالتها سكينة ليلى فهمى ، التى تعيش معها فى شقة فوق السطوح، وإشترى لها سيارة جديدة، لم تكن تحلم بإقتنائها، كما أهداها بروش ألماظ، وصحبها للسهر فى أماكن كانت تهاب أن تدخلها، مما جعلها تنبهر به، وتنسى فارق السن بينهما، وتشجعها خالتها سكينه على الزواج منه، عندما يعرض عليها ذلك، خصوصا بعد ان أخبرها انه عازب، وكانت فضيحة عندما مات عم زوجته العرفية، ونشرت نعيا فى الأهرام مذكور فيه إسمه، ليسارع بالحضور إبن خالة فهيمه الاستاذ صادق سلامه إلياس لتأدية واجب العزاء فى الظاهر، ولكنه يقصد فضح سعدالدين، فقد كان صادق يحب فهيمه من زمان، ولكنها فضلت عليه سعدالدين، ولكن الأخير إستطاع التخلص من الموقف، متهما صادق بمحاولة التفريق بينه وبين حبيبة قلبه فهيمه، وكانت النتيجة طرد صادق من البيت، وعلم زيكو بأن الضحية القادمة هى سوزى، فقرر إيقاعها فى شباكه لإبعادها عن والده، وركبت معه سيارته وخفق قلبها لحبه، بعد إستجابتها لتودده إليها، وطلب منها إعادة السيارة والبروش لسعدالدين فوافقت، ولكن ولاد الحلال أبلغوا كاميليا خطيبته بتلك العلاقة، ولكن زيكو أنكر مدعيا انه كان يركب مع صديقه حكشه، ولكن الحيلة لم تنطلى على سعدالدين، الذى علم بعلاقة ابنه مع سوزى، فدبر سهرة لزيكو وكاميليا فى الاوبرج، وتقبل من سوزى قطع العلاقة، وطلب منها سهرة الوداع فى الاوبرج، لترى زيكو مع كاميليا، لتكتشف لعبه بها، ثم استغل الموقف، لتوطيد علاقته مع سوزى، وأهداها شقة فخمة بجوار الجامعة، كان يؤجرها مفروش، وحينما ذهبت كاميليا مع زيكو لمشاهدة شقة الجامعة، التى سيتزوجان فيها، فتحت لهما سوزى، التى طردتهما، بينما فسخت كاميليا الخطوبة، وأسقط فى يد زيكو، وأصيب بالإحباط، وانهزم فى الاسكندرية، وتلقى كيمو ٣ أهداف فى شباكه، وقرر كيمو رفع قضية حجر على والده قبل إشهار إفلاسه، ونصحوا والدتهم فهيمه بتحسين مظهرها، وان تفقد ٤٠ كيلو من وزنها، لتبدو رشيقة وجميلة أمام القاضى رشوان مصطفى حيث ارتدت أمامه باروكة صفراء، وتحدثت بالفرنسية، حتى لايجد القاضى مبررا لزواج سعد من أخريات، وكانت المفاجأة حضور سعد وقد إرتدى ملابس قديمة وطربوش على رأسه، وأمسك بعصا يتكأ عليها، وفضح أولاده امام القاضى، وبين له لهوهما، وإدعى حبه الشديد لزوجته فهيمه، والتى إنخدعت فى أقواله، فإعترفت على ابناءها، فتم رفض الدعوة وإتفق سعد مع سوزى على الحضور لمنزلها فى الغد الساعة ٧ لإنهاء كل شيئ، فظنت انه يقصد الزواج، فأعلنت كل معارفها، وأحضرت المأذون، ولكن كيمو وضع له المخدر بالشراب، حتى يفوته الميعاد، وإتصلت سوزى تسأل عن سعد، ليوهمها كيمو بأن سعد متزوج وله تسعة من الأبناء، ثم أسمعها تسجيل سابق لوالده مع سيدة اخرى، يقول لها أنا عمرى ماوعدتك بالزواج، وانا مش بتاع جواز، وأعطيتك ثمن الايام التى قضيناها سويا، وعجزت سوزى عن التصرف فى الموقف المحرج امام المدعوين، ليتقدم زيكو لحل الموقف بالزواج من سوزى، وذلك حتى يقطع الطريق على والده، الذى لايحق له الزواج من طليقة إبنه، وإشترطت سوزى العصمة بيدها، وتم الزواج، واستيقظ سعد فى اليوم التالى، ليفاجأ بزواج النجم الشهير زيكو من النجمة الناشئة سوزى، فتوجه لمنزلهما وإعتدى بالضرب على زيزو، واستغربت سوزى من عدم دفاع زيزو عن نفسه، وقام سعد بإرسال ورقة الطلاق لفهيمه عن طريق البوليس، بينما ادعى زيكو انه معاق جنسيا، بسبب حادث كروى، حتى يتجنب الدخول بسوزى، التى ينوى طلاقها، ولكن سوزى قبلت زيزو بعيبه، وطلبت التعرف على أسرة زيكو، فقام كيمو بإحضار عم صادق ليحل محل والده امام سوزى، وإثناء جلوسهم، حضر سعد بعد علمه بوجود صادق، ولكن سوزى طردته، وإستغربت من سلبية الجميع أمام سعد، وفاق سعد لنفسه، وتخيل معاناة إبنته الصغيرة سلوى من زوج أمها صادق، وضياع مستقبل أبناءه، فتوجه الى كاميليا وشرح لها كل شيئ، وان زيكو ضحى بحبه من أجل الحفاظ على الاسرة، وعندما أراد زيكو الخروج لحضور المباراة النهائية بين الأهلى والزمالك، منعته سوزى وأغلقت الشقة بالمفتاح، الذى ألقته فى الشارع، حتى يخبرها زيكو لماذا تزوجها، ولكن سعد سلم نسخة من المفتاح لكاميليا، التى أخرجت زيكو، وحضر سعد ليخبر سوزى بالحقيقة، وأن زيكو إبنه وضحى من أجل أمه وإخوته، وأهداها شقة الجامعة لكى تطلق زيكو، ولكنها اعتذرت لكل الاسرة، وطلقت زيكو، وأهدت الشقة لزيكو ليتزوج فيها من كاميليا، وعاد احمد سعد الدين لزوجته فهيمة رجل فقد عقله
يقع الشاب الفقير (مسعود) في حب الفتاة الأرستقراطية (لينا)، ويتزوجها بالرغم من رفض والدها، تتنقل (لينا) إلى بيت (مسعود) المتواضع للعيش معه، وخوض تجربة الحياة الفقيرة البسيطة مع زوجها الذي تحبه، يحاول والدها الضغط عليها بشتى الوسائل، ومنها تهديدها بحرمانها من الميراث، يطلب (مسعود) من (لينا) الانتقال معها إلى فيلا والدها بهدف الخروج من الحياة الصعبة التي يعيشها في المنزل المستأجر
يقع الشاب الفقير (مسعود) في حب الفتاة الأرستقراطية (لينا)، ويتزوجها بالرغم من رفض والدها، تتنقل (لينا) إلى بيت (مسعود) المتواضع للعيش معه، وخوض تجربة الحياة الفقيرة البسيطة مع زوجها الذي تحبه، يحاول والدها الضغط عليها بشتى الوسائل، ومنها تهديدها بحرمانها من الميراث، يطلب (مسعود) من (لينا) الانتقال معها إلى فيلا والدها بهدف الخروج من الحياة الصعبة التي يعيشها في المنزل المستأجر